أُقسم
أني تلقيت في صميم وجهي بركة الشمس
عندما الأشجار مُثقلة من فوق
واللون مبتدئ.
عندما العالم يخطو أولى خطواته.
في اليوم التالي لليل.
الهواء قسمة حبّ واحد.
الأرض التي تخفق في صدري لها شكل صحراء
هناك ماء خارج الجدران
ماء يلاحظ الوحدة في الوقت المحدد للعودة.
أقسم بالريح المدبّق بالمْسك.
بالرمل الناهض جيوشاً.
بقبلة السماء المفتوحة.
بالتراث الذي يُلغيني..
ناديا تويني
Labels:
مجلة فوضويات-العدد الثاني
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment