كما تتركها
كما تعود اليها دائما
مازالت غرفتها تشي برائحة الموت
ولا تموت هذه المرأة
كل مره افتح دولابها الفارغ
وحدي اعرف.. اشعر انه ملئ بالأسرار الغريبة
لا استطيع فك رموزها المخيفة
حتى دولابها يحمل الإحساس بالقبر
ولا تموت
أسميرالدا
Labels:
مجلة فوضويات-العدد الأول
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment