أطرقي ..
الشتيمة بوجه الليل !
لو أنك أطفأتِ بنزوتينا المصابيح تماما ..
لو انك!
بقايا معزوفتينا بأصابعك ..
فكرتنا الأخيرة ..
هيّا رنّي ..
رنّي!
تعبنا من فوق ،
تباً لهذه التي ليس لها تحت!
ما شأن جهتينا إذا نبضها في أذنيها ،
ولساني يحكّني !
ما شأن جهتينا إذا هي تشمني ،
وأفوح بها !
يقولون أن الله الكبير ..
يرى أحلامنا الصغيرة ،
فلماذا لا ترى المرأة الـ تعجبني ارتجاف أصابعي!
على امتدادي اقترفتَِني خدراً
تربصتِ بالنصف!
فرساً ..
تراقصتِ ، تراقصتِ !
همهمتُ / أنّيتِ ..
همهمتُ / أنّيتِ ..
همجية التعبير ،
اشرحي بخورنا ..
بالتفاصيل !
-نيكوتين-
Labels:
مجلة فوضويات-العدد الأول
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment